سعت المعارضة السورية التى تتعرض
لضغوط، إلى توسيع قيادتها التى يهيمن عليها الإسلاميون، أمس الخميس، للتغلب
على انقسامات عميقة وتشكيل جبهة متحدة للمشاركة فى مؤتمر سلام دولى مقترح
لإنهاء الحرب السورية. واتفق الموفدون فى محادثات إسطنبول على إضافة 14
عضوًا من كتلة ليبرالية بقيادة المعارض المخضرم "ميشيل كيلو" للائتلاف
الوطنى السورى، الذى يضم 60 عضوًا، ويمثل القيادة المدنية للمعارضة فى
الصراع المستمر، منذ أكثر من عامين ضد حكم الرئيس بشار الأسد. ووافق
الائتلاف أيضا من حيث المبدأ على إضافة 14 عضوًا من جماعات ...